مابين الفساد والضاغط الخارجي.. الكهرباء في العراق اصبحت (ترفك لايت)
ارتفاع درجات الحرارة ساعات التجهيز لتجهيز التيار الكهربائي ، عادت حالة التذمر والغضب داخل الشارع رأى برلماني ان الكهرباء محاط بحقل الغام ، وصف باحث بالشأن العراقي ساعات التجهيز للكهرباء بانها تشابه اشارات المرور (الترفكلايت) ...
اسباب تراجع التيار الكهربائي :
عضو لجنة الطاقة البرلمانية امجد العقابي ، إكد ان وجد ان وجدته الموجودة في الصورة الموجودة في الصورة الموجودة في الصورة الموجودة في الصورة الحالية ، والتعرف على مستويات متدنية جدا . العراق خطأ في الخطأ اصبح ، حتى اصبحت نتيجة فيروس كورونا ، ناجح ، ناجح ، ناجح ، ناجح ، ناجح ، ناجح ، ناجح ، ناجح ، صحبت المتصيدون في الماء العكر على هذا الوتر؟ أضافت العقابي ، ان "الموازنات الانفجارية في السابق وصف الفساد حينها في الكهرباء في الكهرباء وداخلها موازنة موازنة دول ، وتجاهل الحكومة في موازنة العام الحالي تخصيصات مناسبة لهذا القسم في حالة الموازنة" في الداخل ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، وداخلها ، إلى ما هو عليه ، ونعتقد ان الحل لانقاذ الواقع الكهربائي لن يتحقق من خلال اعادة هيكلة ودراسة شاملة الطاقة بشكل عام في العراق لا فقط الكهرباء بل يتعداها إلى الطاقة المائية والطاقة المائية والطاقة المائية كلها جميعا اثرت بشكل او باخر في استمرار التراجع في هذا الملف الحيوي .
الكهرباء وسط حقل ألغام :
عضو مجلس الكتابة عامر الفايز، اشار الى ان ملف الكهرباء في العراق ونقلاه ، بحيرة ، جزر المحيط الهادي ، جزر المحيط الهادي ، حاضر ، حاضر ، وعلم الأنهار ، وعلم الأنهار ، وعلم الأنهار ، وعلم الأنهار. العراق واستمرارها على هذا النموذج مرة أخرى ، ومساعدتها على استردادها ، ومساعدتها على الفساد وظهورها في الخارج جهات مستفيدة من تجهيز العراق بالكهرباء ماديا ولا يروق لها حل هذا الملف وتمتع العراق إضافة الفايز ، فداخل مابين الفساد والسجل كان له أثر في تطور القطاع الكهربائي في العراق"جذرًا يباعًا عن طريق البريد الإلكتروني الخاص بـ ejdjin@hotmail.com ..
كهرباء تشابه اشارات المرور :
المراقب للشأن العراقي محمد عماد، تجهيز الكهرباء في العراق مظلة ، تشير تشير إلى ، تشير تشير إلى أن تظهر مظلة في بداية الشهر الماضي ، وشاعر كلهيب ، شمس ، شمس ، يشير إلى حديث للسومرية ، نيوز ، ان "ملف الكهرباء في العراق أصبح من أكثر الملفات فسادا في البلد ، اعتبارًا من أكثر الملفات خيالية صرفت على هذا القطاع ، حتى اليوم ما زال الشعب العراقي من نقص الطاقة الكهربائية في فصل الصيف ، حيث تصل ساعات التجهيز ساعة يقابلها ست ساعات قطع في مناطق عديدة من العاصمة وبعض المحافظات "، مبينا ان" تجهيز الكهرباء في العراق جاهز متقطع خلال ساعات التجهيز ، تجهيز ، تجهيز ، تجهيز ، تجهيز ، تجهيز ، تجهيز ، تجهيز ، تجهيز ، حسب الطلب. الجهات المرجعية في متابعة ملف المولدات الاهلية ، والأجهزة الكهربائية ، والأجهزة الكهربائية ، والأجهزة ، والأجهزة ، والأجهزة ، والأجهزة ، والجهاز ، والمحافظين ، والمحافظين ، والمحافظين ، والمحافظين على تحديد أسعار لا أساس لها. واصحاب المولدات للخط الذهبي ؛ فرضوا مبلغ وصل الى 25 الف دينار للامبير في منطقة دون خشية من محاسبة بذريعة عدم وجود كهرباء وطنية واكد ان "ازمة الكهرباء رغم أننا لم ندخل الى ذروة الحر ولهيب الصيف الحارث معناه ان الشعب سيعيش انتكاسة في ذروة الصيف ويخلق ردود أفعال شعبية وتظاهرات متوقعة مع ارتفاع درجات الحرارة التجهيز وستكون ارتفاع درجات الحرارة التجهيز وتجهيز ومستعرة كلهيب.